Monday 16 December 2013

النشيد الوطني

النشيد الوطني الجزائري 

قـــسما بالنازلات الـماحقات والـدماء الـزاكيات الطـــاهرات والبــنود اللامعات الـخافقات في الـجبال الشامخات الشاهقات نحن ثــرنـا فحــياة أو مـمات وعقدنا العزم أن تـحيا الجـزائر
 فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا
 نحن جند في سبيل الـحق ثرنا وإلى استقلالنا بالـحرب قـــمنا لـم يكن يصغى لنا لـما نطــقنا فاتــخذنا رنة البـارود وزنـــــا وعزفنا نغمة الرشاش لــــحنا وعقدنا العزم أن تـحيا الجزائر
 فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا
 يا فرنسا قد مضى وقت العتاب وطويناه كــما يطوى الكـــتاب يا فرنسا إن ذا يوم الـحــساب فاستعدي وخذي منــا الجواب إن في ثــورتنا فصل الـخطاب وعقدنا العزم أن تـحيا الجزائر
 فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا
 نحن من أبطالنا ندفع جنــــــدا وعلى أشـلائنا نصنع مجــــدا وعلى أرواحنا نصعد خـــــلدا وعلى هامــاتنا نرفع بنــــــدا جبهة التـحرير أعطيناك عـهدا وعقدنا العزم أن تـحيا الجزائ
ر فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا
 صرخة الأوطان من ساح الفدا اسـمعوها واستجــيبوا للنــــدا واكـــتبوها بـــدماء الــشهــداء واقرأوهــا لبني الـجـيل غــــدا قد مددنا لـك يا مـــجد يــــدا وعقدنا العزم أن تـحيا الجزائ
ر فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا

النحو

النحو هو أساس في اللغة العربية.إذن، هيا نتعلم معاً

الفيديو للأطفال

 
دعونا ندعو الأطفال لتعلم هذه اللغة بمشاهدة الفيدي

Saturday 14 December 2013

قصة الكلب الذكي و الجزار

يحكى أن جزارا كان ينظرنحو نافذة محله  وإذا بكلب صغير يدخله عليه، فسارع إلى طرده وبعد مدة عاد الكلب مرة 
أخرى فنهره الجزار بشدة، ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها«لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق»! وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه علامات الذهول.
ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب. وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب.وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية، وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وينتظر بكل هدوء، ثم يعبربعد إضاءة الإشارةباللون الأخضر.وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافلات ،بينما الجزار يراقبه باستغراب، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها.لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربه منه ، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته ، واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره. لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون. وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف.  نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات، فانطلق نحو منزل قريب ، حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا،فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدة برأسه. في أثناء ذلك، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا الكلب المسكين ، ولم يكتف بهذا ، بل وشاتما في وجه ركله بشدة كأنما أراد تأديبه.لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: «اتق الله يا رجل في هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا، ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية)) فأجاب الرجل بامتعاض شديد: «هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء،فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل 

القصة حقيقية والهدف منها 
هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره لكنه للأسف لايجد التقديرأبدا أو على الأقل كلمة شكر.. 


حياتي كلها لله

!!أحب هذا النشيد جداً لأنه يرشدنا في حدفنا في هذه الأرض استمع جيداً